مصحف المدينة ne fonctionne plus

أمرنا الله عز وجل بقراءة القرآن وعدم هجره فقال سبحانه وتعالى: {وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا} [المزمل: 4]. وحثنا عليه رسول الله صلى الله عليه و سلم حين قال: «اقرؤوا القرآن، فإنه يأتي يوم القيامة شفيعًا لأصحابه» مسلم (804). الآن متوفر بتطبيق مصحف المدينة، القرآن الكريم، قراءة بدون إنترنت، واعتمد هذا المصحف على طبعة مصحف مجمع الملك فهد الورقي بالمدينة المنورة، ليكون مبنيًا على أشهر نسخة على مستوى العالم، وتعتبر هذه ركيزة من ركائز مميزات التطبيق، فالتطبيق خالي تمامًا من أي أخطاء. حيث يمكنك الاستمتاع بقراءة وتلاوة القرآن الكريم وتصفح الآيات في أي وقت دون الحاجة لتوصيله بالإنترنت. قم باختيار ما يناسبك من بين ثلاث ألوان (أزرق داكن، أسود ملكي، أخضر زاهي) اختر منها ما يساعدك ويعينك على تلاوة القرآن الكريم. خدمة نادرة يتميز بها تطبيق مصحف المدينة، حيث تتحرك الصفحات تلقائيًا من غير أن تلمسها وبالسرعة التي تناسبك أثناء قراءة وتلاوة القرآن الكريم. وغيرها من الأسماء الهامة في تلاوة الآيات. بسبب الأوضاع الحالية اصبح من الصعب الذهاب لمراكز حفظ القرآن، فما رأيك بخدمة تعينك وتعين أطفالك على حفظ القرآن الكريم ومراجعته بطريقة سلسة وجذابة على أيدي أهم المقرئين ومرتلي القرآن. الألماني، الإنجليزية، الفرنسية، الهندية، الإندونيسية، الإيطالية، التركية، الأردو وغيرها. نقدم لكم فوائد يومية لصلاح قلبك، ونور نفسك، وبركة يومك وسبيل سعادتك. - الرؤية الليلية لراحة عينيك وعدم إزعاجك. - بحث نصي دقيق مع فهرسة كاملة بالسور والأرباع. - يحافظ البرنامج على وضع الشاشة مضاءة لمن أراد الاستمرار بقراءة الآيات لفترة طويلة. - وضع علامة، فهرس السور، فهرس الأجزاء مع إمكانية الانتقال لأي صفحة. - الحفاظ على الصفحة في حال إغلاق البرنامج عند صفحة معينة، وعند فتحه مرة أخرى سيذهب تلقائياً إلى الصفحة التي تم الإغلاق عندها. إمكانية القراءة بالوضعين الأفقي والشاقولي، بخط واضح ولون خلفية الصفحات مريح للعين. - القرآن الكريم… كلام الله العظيم وحبله المتين والذكر الحكيم، والصراط المستقيم، من عمل به أجر ومن حكم به عدل، ومن دعا إليه هدي إلى صراط مستقيم، من أحبه أحبه الله، ومن قربه كان من أهل الله وخاصته، هو الرفيع لقارئه وهو الشفيع لصاحبه، تلاوته أجر، ومجالسه فخر، فلله المحامد كلها. نرجو الله أن يملأ قلوبكم سعادة فتصفو به سريرتكم وتصلح معه سيرتكم. نحن في شوق كبير لأفكاركم ومقترحاتكم، فكلكم ستشاركوننا بالزرع حتى ننعم جميعاً بثمرته. وأخيراً ساهم معنا بنشر مصحف المدينة حتى يكتب لك بكل ختمة ثلاثة ملايين حسنة.